-------- "This is the time for action not only words, use your God given gifts to develop this country, dont be afraid to speak up, and feel PROUD THAT U R EGYPTIAN." -------- Mohaly, Feb 2011

Tuesday, March 16, 2010

669) The "Peace Process" ... Save the Killer!

The weird thing in the so called "peace process" is that we sacrificed the mother "Palestine land", the father "Palestine Authority", the baby "Palestine People", and even the doctor "Egypt & Arabs", in order for the killer "Israel" to live!

Mohaly

13 comments:

amina said...

I like the way u put it together, and I hate the fact that it is true.
They have launched this Konais El Kharab beside the Aqsa mosque, these people are crazy!

Ahmad said...

The term "peace process" is meaningless now, It is kept going only to fill the newspapers, and of course so that some presidents can talk and brag about their effort in helping the "Peace process" to move forward, the best part is that all those presidents and political figures have been talking about their efforts in moving the "peace process" forward for years, but it seems it's working in an opposite way.
And btw, Israeli isn't to be blamed for anything, they're doing what they believe is right for themselves, and they got the power and means to defend it, If it were us we would have done the same.

Mohaly said...

yes Ahmed, that is why I put the peace process in quotation :)

I actually call it.. "3amaleyet el salam, we ra2s wel ensegam"!

It is a role play, and I guess it is meant to be this way, but at the end the main winner is Israel.

Purple Cow said...

I feel for you and understand your people's rage. Palestine should belong to Palestinians.

ahmed said...

ya3ni eih palestine?

abo bassem said...

الصهيونيه العالميه هى الى بتتحكم فى مصائر الشعوب والله حرام اوى كده فالحين بس نشتم فى بعض ونتمسخر على بعض وكفايه ان قناه الجزيره مولعه الدنيا ولا بتحل ولا بتربط وكلهم منتفعين والنتفع الاول اسرائيل عماله تبرطع الله يرحمك يا عبد الناصر والله يرحمك يا سادات يا اخونا فيه كتاب طالع المانى اسمه (der weg in den neuen kalten krieg) الطريق الى الحرب البارده الجديد لكاتب ومؤرخ المانى شهيير اسمه بيتر شول لاتور بصراحه الحرب الجديده ضد الاسلام اصحوا وفوقا يا قيادات العرب والمسلميين ولا اوباما ولا غيره لازم احنا نحب بعضنا الاول ويا رييت نفوق شويه

abo bassem said...

الصهيونيه العالميه هى الى بتتحكم فى مصائر الشعوب والله حرام اوى كده فالحين بس نشتم فى بعض ونتمسخر على بعض وكفايه ان قناه الجزيره مولعه الدنيا ولا بتحل ولا بتربط وكلهم منتفعين والنتفع الاول اسرائيل عماله تبرطع الله يرحمك يا عبد الناصر والله يرحمك يا سادات يا اخونا فيه كتاب طالع المانى اسمه (der weg in den neuen kalten krieg) الطريق الى الحرب البارده الجديد لكاتب ومؤرخ المانى شهيير اسمه بيتر شول لاتور بصراحه الحرب الجديده ضد الاسلام اصحوا وفوقا يا قيادات العرب والمسلميين ولا اوباما ولا غيره لازم احنا نحب بعضنا الاول ويا رييت نفوق شويه

Anonymous said...

To this mohaly & ibhog blog readers
Why don't you ask the bloggers to close these blogs?

ahmed said...

why are u saying so?

Mohaly said...

May be it is about time to close it.

Mohaly said...

But this time won't come unless my readers tell me so, but coming from an anonymous ... I think I will continue to at least the 1000 post in-shaa-Allah..

Anonymous said...

Haha!
@Anonymous Please do us all a favor and go get yourself a life :)

@Mohaly Please,Even if your readers do ask you to close it never do.You were always a stop in which we debate and meet new points of views.I do know i will never ask you to do such a thing,and I know millions do agree.So here's the thing,I'm 4 posts late on your blog.I'm reading them currently.Wait for my comments :)

Noha said...

قرر المحتال وزوجته الدخول الى مدينة قد اعجبتهم ليمارسا اعمال النصب و الاحتيال على أهل المدينة
في اليوم الأول : اشترى المحتال حمـارا وملأ فمه بليرات من الذهب رغما عنه، وأخذه إلى حيث
تزدحم الأقدام في السوق .

لمح الحمار مراهقة في السوق فنهق فتساقطت النقود من فمه … فتجمع الناس حول المحتال الذي اخبرهم ان الحمار
كلما نهق تتساقط النقود من فمه بدون تفكيرا بدأت المفاوضات حول بيع الحمــار اشتراه كبير التجار بمبلغ كبير
لكنه اكتشف بعد ساعات بأنه وقع ضحية عملية نصب غبية فانطلق فورا إلى بيت المحتال وطرقوا الباب قالت
زوجته انه غير موجود لكنها سترسل الكلب وسوف يحضره فورا .
فعلا أطلقت الكلب الذي كان محبوسا فهـرب لا يلوي على شيء، لكن زوجها عاد بعد قليل
وبرفقته كلب يشبه تماما الكلب الذي هرب. طبعا، نسوا لماذا جاؤوا وفاوضوه على شراء الكلب ، واشتراه
احدهم بمبلغ كبير طبعا ثم ذهب إلى البيت وأوصى زوجته ان تطلقه ليحضره بعد ذلك فأطلقت الزوجة الكلب
لكنهم لم يروه بعد ذلك .
عرف التجار أنهم تعرضوا للنصب مرة أخرى فانطلقوا إلى بيت المحتال ودخلوا عنوة فلـم يجـدوا سوى
زوجته ، فجلسوا ينتظرونه ولما جاء نظر إليهم ثم إلى زوجته ، وقــال لها: لمـاذا لم تقومي بواجبـات
الضيافة لهـؤلاء الأكـارم ؟؟ فقالت الزوجة : إنهم ضيوفك فقم بواجبهم أنت.
فتظاهر الرجل بالغضب الشديد وأخـرج من جيبه سكينا مزيفا من ذلك النوع الذي
يدخل فيه النصل بالمقبض وطعنها في الصدر حيث كان هناك بالونا مليئا بالصبغة الحمراء، فتظاهرت بالموت
صار الرجال يلومونه على هذا التهور فقال لهم : لا تقلقوا …
فقد قتلتها أكثر من مرة وأستطيع إعادتها للحياة وفورا اخرج مزمارا من جيبه وبدأ يعزف فقامت الزوجة
على الفور أكثر حيوية ونشاطا، وانطلقت لتصنع القهوة للرجال المدهوش ليننسى الرجال لماذا جاءوا ، وصاروا
يفاوضونه على المزمار حتى اشتروه بمبلغ كبير، وعاد الذي فاز به وطعن زوجته وصار يعزف فوقها ساعات
فلم تصحو، وفي الصباح سأله التجار عما حصل معه فخاف ان يقول لهم انه قتل زوجته فادعى
ان المزمار يعمل وانه تمكن من إعادة إحياء زوجته، فاستعاره التجار منه …. وقتل كل منهم زوجته
بالتالي …طفح الكيل مع التجار ، فذهبوا إلى بيته ووضعوه في كيس وأخذوه ليلقوه بالبحر.
ساروا حتى تعبوا فجلسوا للـــراحة فنــاموا.
صار المحتال يصرخ من داخل الكيس ، فجاءه راعي غنم وسأله عن سبب وجوده داخل كيس و هؤلاء
نيام فقال له بأنهم يريدون تزويجه من بنت كبيرالتجار في الإمارة لكنه يعشق ابنة عمه ولا يريد بنت الرجل الثري.
طبعا … أقتنع صاحبنا الراعي بالحلول مكانه في الكيس طمعا بالزواج من ابنه تاجر التجار، فدخل مكانه
بينما اخذ المحتال أغنامه وعاد للمدينة ولما نهض التجار ذهبوا والقوا الكيس بالبحر وعادوا للمدينة مرتاحين.
لكنهم وجدوا المحتال أمامهم ومعه ثلاث مئة رأس من الغنم .
فسألوه فأخبرهم بأنهم لما القوه بالبحر خرجت حورية وتلقته وأعطته ذهبا وغنما وأوصلته للشاطيء ……
أخبرته بأنهم لو رموه بمكان ابعد عن الشاطيء لأنقذته اختها الأكثر ثراء التي كانت ستنقذه وتعطيه آلاف
الرؤوس من الغنم ..وهي تفعل ذلك مع الجميع …
كان المحتال يحدثهم وأهل المدينة يستمعون فانطلق الجميع إلى البحر والقوا بأنفسهم فيه ( عليهم العوض )
وصارت المدينة بأكملها ملكا للمحتال …

أخــــــيــراً
الممثلون
المحتال = إسرائيل
زوجة المحتال = الغرب
اهل المدينة = العرب