-------- "This is the time for action not only words, use your God given gifts to develop this country, dont be afraid to speak up, and feel PROUD THAT U R EGYPTIAN." -------- Mohaly, Feb 2011

Sunday, July 25, 2010

704) Smile before you forget it !

I guess we need lots of those in Cairo...I hope it comes naturally, but even if it didn't, we should try to bring a smile on our faces before forgetting how to smile.

Smile... you wash out lots of negative energy, you take Thawab, and you give yourself hope...Wenabi Tabasam :)

Mohaly
(from the plane before closing my mobile)

Thursday, July 22, 2010

703) Work Hard, and Get Less !

Working 70 hours per week, having many prestigious jobs in reputable organizations, keeping good connections with everyone, even having a good income ... all of this don't prevent you from getting poorer every year. Yes the overall income may increase, but its value decreases due to the inflation monster, and crazy prices ending up with more amount but much less value.
How come a simple house (not a villa) is for 2,000,000 LE while it was less than 40% of this amount couple of years ago!! How come a quick visit to any cafe (Costa, Cilantro, Star Bucks...) costs 50 LE in average? Cars (that is another story starting with minimum of 100,000 LE), clothes, food, accessories, anything just name it is just going up even if there is no demand...

Prices are jumping up and no matter more work done, or even more fees gained, the one is getting more and more poor in terms of purchase power. Tab3an El hamdullah for everything but working hard and moving down the ladder is disappointing...

This is just fadfada, I am not cursing the society and country circumstances...etc I am statisfied with what I make and the life I lead but can't even see how can I maintain that in the future with such crazy random increases. I am just wondering what did I do wrong in my career to end up with such financial disappointment?!

It seems that the new Slogan is; "Leih Tedfa3 A2al Lama Momken Te2bad Aktar ?!"

Mohaly

Monday, July 19, 2010

702) Egypt & the World, Who changes Who?!

After 30 years of status quo, is Egypt sinking in sand or rising from it?! Will we live in isolated colonies, or will we work in teams?!

Imagine Egypt being the cover topic of the Economist. It an article worth reading. Arabist.net has commented on the article saying:

The overall tone of the report is a mixture of cautious optimism and a lament of some of the Egypt's failings — its corrupt police state, its education. In light of the woe-is-us mood that dominates in the country and some alarmist accounts of Egypt being on the brink of collapse, it's refreshing to point out the dramatic social and economic changes that the Mubarak era has introduced. Will they turn out to be changes for the better, or not, or were they inevitable changes in a world that influenced Egypt much more than Egypt could influence it?

So, let's read the article first and then let's comment/disucss.

Click here to read the article.
Mohaly

Monday, July 12, 2010

701) Taxi ... Sorry, it is for Women only !!

Why do all the signs indicate that we are heading into the separation of the society between males and females. Females cars in Metro, female queues, female hours in some services, female only restaurants (like Hanan Turk's one), and lately female only taxi (check). I wonder what else will be female only!

I am not against women having their privacy for one reason or another, but I am afraid one day - especially with the fake religious and wahabi waves invading our society- to wake up and find Cairo another Riyadh!

Mohaly

Tuesday, July 6, 2010

700) Tribute to Justice & its martyrs; Khaled Saeed & others!


Every 100th post I dedicated it to someone who has/had/will have an impact on my life. This time I am dedicating it to some people whom I never met, but moved a lot of feelings and thoughts inside me, they made me act more, and fear less, on top of which of course Khaled Saeed and all those who lost their lives and will lose with without a reason except that they don't wanna lose their rights ...


The best thing I can publish here in this tribute is the beautiful short  story written by Dr. Alaa El Aswany regarding this issue ....

I hope that you will enjoy it, and I hope that the blood they sacrificed will be a incentive pushing us to only accept justice and nothing but justice till we join them in Jannah in-shaa-Allah..

Mohaly

بعد أن أغلق خالد باب الشقة ونزل عدة درجات على السلم، توقف فجأة وكأنه تذكر شيئا ثم صعد مرة أخرى وفتح الباب ودخل.
كانت أمه جالسة فى الصالة تشاهد التليفزيون، سألها خالد إن كانت تحتاج إلى شيء يحضره معه عندما يرجع بالليل، ابتسمت
وقالت إنها لا تحتاج إلى شيء والحمد لله. تطلع إليها خالد. اقترب منها وقبل جبينها فاحتضنته وهى تدعو له بحرارة.
فكر وهو يخرج إلى الشارع أن الله قد أنعم عليه بأم رائعة وأنه يجب أن يفعل كل ما يستطيع لإسعادها.
عزم خالد على أن يمر على مقهى الإنترنت ليقابل بعض أصدقائه ثم يذهب بعد ذلك إلى محطة الرمل ليشترى بعض اللوازم لجهاز اللاب توب الخاص به.. بدا كل شيء عاديا فى الشارع، الزحام والضجيج وأصوات السيارات وصياح الباعة.
دفع خالد بيده باب المقهى ودخل لكنه ما إن قطع بضع خطوات حتى أحس بحركة خلفه.
التفت فوجد شخصين يتوجهان نحوه وهما ينظران إليه بغضب. توقف ليسألهما ماذا يريدان لكنهما، بلا كلمة واحدة، انقضا عليه. أمسك أحدهما به من القميص وبدأ الآخر يضربه بيديه وقدميه بكل قوته. صاح خالد معترضا لكن الرجل الممسك بقميصه راح يضرب رأسه بقوة فى حافة المائدة الرخامية.
حاول الزبائن الموجودون فى المقهى إنقاذ خالد لكن أحد الرجلين صاح:
ــ احنا بوليس..
عندئذ خاف الناس وابتعدوا. تدفق دم خالد بغزارة ولطخ ثيابه وبدأ يسيل على الأرض. استمر الرجل يضرب رأسه فى المائدة فأحس خالد بألم رهيب وصرخ:
ــ كفاية.. حرام عليكم..
قام الرجلان بسحله على الأرض وهما يكيلان له الضربات ثم دخلا به باب العمارة المجاورة وراحا يخبطان رأسه فى البوابة الحديدية للعمارة بكل قوة.
هنا صاح خالد:

ـ كفاية. أنا هاموت..
فصاح أحد الرجلين بصوت أجش:
ـ أنت ميت ميت يابن الكلب.
ظل خالد يصرخ لكن الرجلين استمرا فى مهمتهما: واحد يضرب بيديه وقدميه والآخر يخبط رأس خالد بكل قوته فى البوابة الحديدية.
صارت آلام خالد فوق الاحتمال وفجأة حدث شيء غريب. تلاشى الألم تماما.
أحس خالد براحة مدهشة كأنما كان ينوء بحمل ثقيل ثم تخلص منه فجأة فأصبح خفيفا وحرا.
اختفى المشهد من أمام نظره وساد ظلام حالك. لم يعد خالد يرى شيئا، أحس كأنه نائم ثم فجأة بزغ نور قوى ووجد خالد نفسه فى مكان كأنه حديقة جميلة.
أحس خالد بدهشة بالغة ثم نظر إلى جسده وتحسس وجهه فلم يجد أى أثر للدماء والجروح.
ظهر أمامه رجل عجوز تبدو عليه علامات الطيبة وابتسم وقال:
ـــ أهلا وسهلا يا خالد..
هز خالد رأسه وهو مازال مأخوذا. قال العجوز بود:
ـــ لقد صعدت إلينا هنا لأنك فقدت حياتك من الظلم. من الآن فصاعدا لن يعكر صفوك شيء أو مخلوق..
ــ أشكرك..
هكذا قال خالد وهو يلتفت حوله. كانت الحديقة مليئة بأشجار وزهور بديعة لم ير مثلها فى حياته. ابتسم العجوز وقال:
ــ ستعيش هنا مع أفضل مخلوقات الله فى راحة تامة وبهجة خالصة. بعيدا عن العالم الظالم الذي جئت منه. الناس هنا سعيدون جدا بمجيئك وقد أرسلوا إليك وفدا ليستقبلك. انظر..
نظر خالد خلفه فوجد ثلاثة أشخاص: وجد رجل فى الخمسين من عمره يرتدى الملابس العسكرية وطفلا فى العاشرة وامرأة محجبة فى نحو الثلاثين من عمرها.. كانوا الثلاثة يضحكون وقد ظهرت عليهم السعادة. قال العجوز:
ــ أقدم إليك الفريق عبد المنعم رياض والطفل الفلسطيني محمد الدرة وهذه الدكتورة مروة الشربينى..
صافحهم خالد بمحبة واحترام وأراد أن يتحدث معهم قليلا لكن العجوز سحبه من يده قائلا:
ــ سيكون لديك وقت طويل للكلام معهم. أريد الآن أن أريك المكان الذي ستعيش فيه إلى الأبد..
ــ انه مكان رائع لم أر مثله من قبل.
ـــ هل تريد شيئا يا خالد..؟. كل طلباتك مجابة..
ـــ أريد أن أطمئن على أمي..
ابتسم العجوز وأخرج من جيبه بللورة براقة ومستديرة تماما، فى حجم البرتقالة وناولها إلى خالد وقال:
ــ إذا أردت أن ترى أى شخص من العالم الذي جئت منه. يكفى أن تفكر فيه وسوف تراه بوضوح فى البللورة..
أمسك خالد بالبللورة وفكر فى المخبرين اللذين ضرباه حتى الموت فظهرا فورا على سطح البللورة.. كانا يجلسان فى مكان يشبه غرفة المباحث فى القسم وأمامهما طعام يأكلان منه بشهية ويتبادلان الحديث والضحكات مع العسكري الواقف بجوارهما.
ثم فكر خالد فى ضابط الشرطة الذي أعطى الأمر للمخبرين بقتله فظهر فورا. يبدو أنه كان فى يوم الراحة لأنه كان يرتدى تريننج سوت فى غاية الأناقة وقد تمدد على أريكة وراح يتابع مباراة كرة القدم فى التليفزيون.
ثم فكر فى الصحفي الذي اتهمه ظلما بإدمان المخدرات فظهر على البللورة فى وضع مخجل جعل خالد يصرف نظره بسرعة ثم قال للعجوز:
ــ لا أفهم كيف يستطيع الذين ظلموني أن يستمتعوا بحياتهم..
ابتسم العجوز وقال:
ــ كل هذا باطل. لن يهنأ الظالمون بحياتهم أبدا.. لقد كتب الله عليهم المعيشة الضنك حتى تحين ساعة الحساب.
فكر خالد فى أمه فظهرت وقد جلست على فراشه فى حجرته. راحت تقرأ القرآن وتبكى. أحس خالد بالحزن من أجلها فقال للعجوز:
ــ من فضلك. هل يمكن أن تخبر أمي أنني بخير.؟!.
ــ لا أستطيع.
ــ قلت لي إن طلباتي مجابة..
ــ إلا الاتصال بالعالم الذي جئت منه. ممنوع. عموما اطمئن يا خالد. أمك سيدة صالحة ومؤمنة وسوف تصعد إلينا يوما. عندئذ ستسعد بصحبتها إلى الأبد.
ساد الصمت بينهما لكن العجوز بدا عليه الغضب فجأة وقال:
ــ ماذا يحدث فى مصر يا خالد.؟!. أنا حزين من أجل المصريين. لماذا..؟
ــ فى الماضي، كان معظم المصريين الذين يصعدون إلينا من العسكريين.. جنودا وضباطا قتلهم أعداء مصر وهم يدافعون عنها. الآن ومنذ سنوات يصعد إلينا كل يوم مصريون قتلهم مصريون مثلهم..
هز خالد رأسه وقال بأسف:
ــ حياة المصري لم تعد تساوى شيئا..
قال العجوز:
ــ تصور يا خالد إننا أنشأنا قسما خاصا للمصريين. إن عدد الذين يصعدون إلينا من مصر أكثر من الذين يصعدون من أي بلد آخر. تعال معي..
تبعه خالد وسط الأشجار والورد حتى وصلا إلى ساحة كبرى احتشد فيها آلاف الناس ملامحهم جميعا مصرية. كانوا يبتسمون فى بهجة.
أشار إليهم العجوز وقال:
ــ هؤلاء جميعا مصريون قتلهم ظلما مصريون مثلهم.. هنا ستجد الذين ماتوا غرقا فى عبارات الموت والذين احترقوا فى القطارات والذين أصابهم السرطان من الأغذية الفاسدة والذين ماتوا من الإهمال فى مستشفيات الحكومة بالإضافة طبعا إلى الذين ماتوا من الضرب والتعذيب مثلك..
ــ شيء مؤسف..
ــ أنا لا أتخيل كيف يتحمل إنسان ذنب هؤلاء جميعا أمام الله.
ــ وهل المسئول عن موت هؤلاء جميعا.. شخص واحد.
ــ طبعا.. انظر..
نظر خالد إلى البللورة فرأى وجها مألوفا لديه. سأله العجوز:
ــ هل عرفت الشخص الذي أقصده..
ــ نعم..
ــ هذا الرجل لديه فرصة أخيرة..
ــ فرصة أخيرة..؟
ــ لقد أمد الله فى عمره ليمنحه فرصة أخيرة حتى يقيم العدل ويرفع الظلم. أتمنى أن ينتبه ويسعى إلى الإصلاح وإلا فإن موقفه سيكون صعبا للغاية.
ـــ فعلا.. عندما يصعد إلى هنا كيف سيقابل كل هؤلاء الضحايا وماذا سيقول لهم..؟
ــ إذا استمر الظلم فإن هذا الرجل لن يصعد إلى هنا أبدا.. سوف يذهب إلى الضفة الأخرى..
وماذا يوجد فى الضفة الأخرى..؟!
نظر العجوز إلى خالد ولاذ بالصمت.
المصدر: صحيفة الشروق. 

Thursday, July 1, 2010

699) The Chronic Traffic Challenge !

Have you ever though how much does the traffic jams and problems in cairo cost us every year?
2.3 Billion Pounds (2,300,000,000 LE). Imagine!
This means that we lose an average of 4,400 LE every MINUTE of the day all over the year. Imagine if this amount is used to fund Education or Health or even helping the poor people! The weird thing is that this problem has been there for more than 40 years now and guess what it is getting WORSE!

Same traffic jams, same blocked spots, same stupidity in handling it (e.g. having a 4 lane bridge ending in a 2 lane street!!!!, and having a 3 meters wide pavement on each side for the Tram in a 10 meters wide street!)...

I stopped going out in cairo except around home or AUC, other than that. I rather stay home and get bored. (the other option will be heart attack in the street, those who have driven their cars last Monday will know what i mean).

I think Carpooling is something that we have to adopt right now, we cant wait longer for the government as it seems that they aren't serious enough about fixing this chronic problem! Any other suggestions dear readers?

Mohaly
(writing from Alexandria heading back to Cairo)