التعليم هو الحل
Education is the root cause of all the problems and challenges we are facing in the Egyptian Society... Fixing Education will take years but will end up with people who have values, commitment, vision, respect, and awarness as well. This will inturn help in having ongoing development in economic, political, and sociocultural systems.
But in order to have successful development it has to be done concurrently on the following axis:
1) Building the Student's personality through practical syllabus that helps him to think, solve, create, and take responsibility of what he decides along with the ability to work in teams to achieve a common goal.
2) Prepare the Teacher to broaden his role to cover horizontal and vertical tasks that help him to contain and develop the students.
3) Provide the right equipment that helps students to be up to date and saves time and effort.
4) Have the right qualified management that runs schools and centres to be able to focus and achieve the value goals.
5) Professional Training for graduates and managers to be able to do this transition with the new generations.
6) Training for the parents on how to raise children in the 21st century.
Without having the will, the strength, and the patience to do so, Egypt will never develop even if we have a revolution everyday.
Educate before it is too late..
Mohaly
-----> Our Revolution is not yet over...
5 comments:
وَقل رَّبِّ زِدْنِي عِلْمًا
أجمل رسالة هنا أنك لم تبخل علي الآخرين بعلمك ومجهودك - ودا أول حجر في البناء الجديد
لا أقلل من شأن الثورة العظيمة .. لكن عمليا هي الخطوة الأولي علي طريق الألف ميل من أجل غد مشرق إن شاء الله .. وعليه فعلينا (ذوي الطاقة الإيجابية - علي اعتبار ذوي الطاقة السلبية غير موجودين) إعادة بناء هرم مصري موديل جديد لم يسبقنا له أحد - هرمنا الجديد
ياااه مش مصدقة إننا ممكن نقضي علي الأمية والجهل والغباء .. أو إن مش هيبقي فيه تحرش في الشارع مثلا .. آه والله مش مصدقة!ا
يا مصر عادت شمسك الذهب :)
ameeen ya nouna :)
-----> Our Revolution is not yet over...
شهدت الساحة المصرية ، فى السنوات الأخيرة ، ظهور قيادات شابة عديدة ، من عدة محافظات ، تملك قدر كبير ، من التميز الأخلاقى ، والوعى الفكرى والثقافى الرفيع .
ولقد أيقنت أن تفشى الفساد والبطالة والفقر ، ومختلف الأوضاع المحلية القديمة ، التى كانت فى منتهى السوء والتردى ، قد بلغت الحد الأقصى لها ، ولم يعد هناك مفر أمامها ، سوى عملها على اجبار النظام الحاكم ، على تحقيق تغيير حقيقى وشامل ، فى سياساته العديدة الخاطئة ، التى أستفزت جدا ، الغالبية العظمى من المصريين ، وبالفعل بدأت جديا ، هذه المجموعة المميزة ، منذ فترة طويلة ، من خلال مواقع الشبكات الاجتماعية ، أبرزها الفيس بوك وتويتر واليوتيوب ، فى توصيل أفكارها الوطنية البناءة والهادفة ، الى الأغلبية الصامتة ، التى عانت من سلبيات كثيرة ، وكانت من أهم وأكثر الأسباب ، التى أدت الى تزايد انحدار البلاد ، ومع مرور الأعوام ، بدأ يظهر تدريجيا ، أثر نشاط وفعالية هؤلاء الشباب ، فى الاضرابات والاحتجاجات المتحضرة والمتنوعة ، التى شهدتها الدولة ، ولكنها لم تحقق وقتها ، النجاح الكافى المأمول لها ، لعدة عوامل ، كان أهمها افتقادها الى التأثير والتأييد الشعبى ، ولكن ما جرى فى تونس مؤخرا ، كان له أكبر الأثر ، فى قدرة هذه العناصر الشابة الواعدة فيما بعد ، على حشد أعداد كبيرة من الشعب ، فى وقت زمنى سريع وقياسى ، عن طريق ارسالها ، دعوات الكترونية ثورية لهم ، وبالفعل تفاجىء العديدون ، وعلى رأسهم القيادات الحكومية والأمنية ، بخروج هؤلاء فى يوم الخامس وعشرين من يناير ، فى حشود ضخمة ومنظمة ، لم تشهدها مصر ، منذ زمن طويل ، ومع الوحشية المفرطة المعتادة ، التى مارستها غالبية أفراد قوات الأمن المركزى والشرطة ، تجاه المتظاهرين والمعتصمين السلميين الحضاريين ، والبطء الشديد الدائم ، الذى كان يتعامل به ، الرئيس السابق حسنى مبارك وأعوانه ، مع تطورات الأحداث الأخيرة ، المتعاقبة والسريعة ، وكذلك اصرار بعض قادة وأعضاء الحزب الوطنى السابقين ، على مواصلة اتباع ما كانوا يفعلونه دائما ، فى الانتخابات الرئاسية والبرلمانية ، وهو تأجيرهم لبلطجية وفتوات ، فى مقابل تصفيتهم للثوار ، كما حدث فى موقعة الجمل مثلا ، وغير ما سبق ، أدى الى تزايد ، وقوع عدد هائل من الجرحى والشهداء ، العزل الأبرياء ، وانضمام عدة فئات مختلفة ، الى صفوف المعارضين ، مما جعل سقف المطالب العديدة والمشروعة ، الغير حزبية أو دينية ، يرتفع عند الكثيرون ، حتى وصلت الى اصرارهم ، على حتمية اسقاط الرئيس فورا ، وظلوا متمسكين بهذا الموقف ، لمدة ثمانية عشر يوما متتالية ، حتى تم تنفيذ مطلبهم الأول والأساسى ، فى الحادى عشر من فبراير ، بفضل تدخل قوات المسلحة العظيمة ، التى عملت طوال هذه المدة العصيبة وحتى الأن ، على حماية المواطنين ، والممتلكات الخاصة والعامة ، ضد كافة المخاطر الداخلية ، وقامت بتبنى الشرعية الجديدة الثورية ، عندما أجبرت قائدها الأعلى ، على التنحى الفورى ، لسقوط شرعيته الدستورية ، على أيدى الثائرين.
ولكن لايجب أن تنتهى ، هذه الثورة الشعبية المجيدة والخالدة ، الا بعد نجاحها الكامل ، فى خلق حياة مدنية عصرية ، تليق بمصرنا الحبيبة ، تسود فيها الديمقراطية الحقيقية والعدالة والحريات ، والحقوق الانسانية الواجبة للأفراد عاما ، وسيحدث هذا ، اذا تحلى منظميها بالصبر والتريث ، وحافظوا على مميزاتهم الجميلة ، بجانب تحسين وتطوير أنفسهم على الدوام ، وبالاضافة الى ضرورة ، أن يظهر معدن الانسان المصرى الأصيل ، فى كل الأوقات ، وليست الصعبة فقط ، فلابد من استمرار ، روح المودة والحب والعطاء بلاحدود ، التى تميزت بها الأكثرية ، اثناء الاعتصامات والمسيرات الحاشدة الراقية ، التى كانت فى ميدان التحرير بالقاهرة ، وميادين وشوارع معظم المدن المصرية الأخرى ، وخلال اللجان الشعبية ، وأيضا من الضرورى ، تجاوز مختلف الأطراف نهائيا ، اختلاف وجهات النظر أو الأراء المتعددة ، التى نشأت بينهم ، فى الأيام الحرجة الماضية .
وأخيرا أن يحرص الجميع دائما ، على الدفاع عن حقوقه المشروعة ، بشكل راقى وحضارى ، ومراقبته الواعية المستمرة ، لكل التصرفات والقرارات ، الصادرة من السلطة الحاكمة ، وأصحاب المسؤولية عموما ، فى أى زمان ومكان .
If I saw this article two years ago, I would agree with you 100%.
But, as what I saw in everyday if the faculty, my opinion changed drastically ..
Number one should be the politics, fix the policy and then the rest will be fixed too.
Let me explain my point of view:
Dr. Hany Mahfouz Helal is the one who is responsible for the Security Central to interfere in every big or small issue in the colleges, the small budget for the scientific research, dis-encouraging the Egyptian scientist to do their research in Egypt (Remember Dr. Ahmed Zweil), ...
So, I think that the first problem to fix is to build strong political life to achieve the demands of the people.
Anonymous (who?)
You are 100% right, but if you referred to the start of this serious, it is dedicated to how to be Egyptian in this new phase (along with finishing political reformation).. so of course none of this will be done unless we do that..
and that is why I end every article this week with
----> Our Revolution is not yet over
Thank You and keep the spirit :)
Post a Comment