-------- "This is the time for action not only words, use your God given gifts to develop this country, dont be afraid to speak up, and feel PROUD THAT U R EGYPTIAN." -------- Mohaly, Feb 2011

Thursday, May 8, 2014

861) لحظات جنون !


تمر الأوطان العظيمة بلحظات جنون غير مفهومة ... و مصر دولة عريقة و نصيبها من تلك اللحظات لا يعد و لا يحصى ... تعالوا معا نستعرض بعض من هذه اللحظات فى السنوات الأخيرة:

اللحظة اللى الناس نزلت تقول لجمال مايمشيش بعد ما إنهار الحلم و تحققت الهزيمة.
 اللحظة اللى نزلت فبها عدالة السماء على إستاد باليرمو (جون مجدى عبد الغنى)
اللحظة اللى الناس نزلت فيها تتفرج ع الزلزال.
اللحظة اللى إنتظرنا فيها مسلسل ل أحمد عبد العزيز و جيهان نصر.
اللحظة اللى إتعدل فيها الدستور لمد الرئاسة "لمدد" أخرى
اللحظة اللى الناس رشحت علاء مبارك للرئاسة بعد ما شتم الجزائر فى الماتش مع إنهم كانوا بيهتفوا لا للتوريث لجمال..
اللحظة اللى إحتفلنا فيها بتنحى (قصدى "تخلى") مبارك و إدارة المجلس العسكرى..
اللحظة اللى قالت فيها الصناديق للإسلام نعم.
اللحظة اللى فرحنا فيها بأول رئيس "مدنى منتخب.".
اللحظة اللى هايتعدل فيها الدستور لمد الرئاسة لمدد أخرى تانى
اللحظة اللى قرر عمرو أديب إنه يتجوز لميس..


M.O.H.@.L.Y

9 comments:

Unknown said...

عمرو و لميس :-) :-)

Mohaly said...

Of course... This marriage had a great impact on Egyptians mental sanity.

Unknown said...

(Y) a7la 7aga goal Mgdy fi pALERMO :D :D

Anonymous said...

لحظة ضياع الحلم بالحرية

Mohaly said...

That comes with every single revolution in the modern history.

Anonymous said...

تفتكر؟ يعني مافيش فايدة من اي محاولة تانية؟ طيب الواحد يوفر اعصابه بقى. وبﻻش احﻻم ﻻ تتحقق

Mohaly said...

yes, it is a syndrome that is part of each Egyptian revolution...

Keep dreaming to keep living..

Anonymous said...

حلمي كده كده مش في البلد دي خﻻص. ربنا معاكم انتم بقى

Emad Bakhit said...

اه و اللحظة اللي قالت الصناديق للدين نعم و اللحظة اللي هيفاء اتظلمت في حلاوة روح :-)
Emad bakhit