In my post no.848, I urged you to dream and get outside your comfort zone. However, after watching this video (released yesterday by Sandra Nashaat), I have to admin that Egyptians re-defined this concept, as the comfort zone itself is a dream for most of them.
I will leave you to watch, listen, feel, and hopefully act to help them to dream, and get their dreams come true ...
M.O.H.@.L.Y
I will leave you to watch, listen, feel, and hopefully act to help them to dream, and get their dreams come true ...
M.O.H.@.L.Y
5 comments:
حاجه محزنه جدا
بس برضه تخلي الواحد يحمد ربنا قوي قوي انه لسه عنده' رفاهيه ' الحلم وتحقيقه
وجع قلبي العسكري اللي قالها قولي للظابط ده محتاج يستاذن عشان يحلم!!!!
وبرضه يحط مسئوليه علي كل واحد فينا لانك لما تلاقي فقير تعرف انه قدامه واحد سزقه وواحد مطلعش زكاه ماله او عشوره
اللي لازم تتوجه لمشاريع تنميه حقيقيه مش ادي فلوس واجري واريح ضميري
ومسئوليه وحساب عسير علي انظمه خرمت البني ادم من حتي حقه في الحلم
That is 100% true ..
I have mixed feelings of satisfaction and sympathy ...
الشعب ده إتبهدل أوى
أنا كنت باحلم بالدنيا كلها تبقى من حق أي حد. لقيت ان الحلم من حق ناس معينة، أما ناس تانية لو فكرت تحلم يبقى لازم تموت.
هو الشعب بقى كده عشان إتبهدل و لا هو إتبهدل عشان هو كده؟!
هو اتبهدل علشان هو كده. ببساطة كل يستحق شيطانه أو مﻻكه على المستوى الشخصي والشعوب تستحق حكامها على المستوى العام وﻻ يظلم ربك أحدا.
ولما سئلت السيدة عائشة رضي الله عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم " أنهلك وفينا الصالحون؟" أجاب" نعم إذا كثر الخبث".
ومعنى انتشار الخبث ان نفوس البشر لم تعد فيها من الخير ما يكفي لرده.
بس كده :-)
Post a Comment