Sunday, September 28, 2008

478) Disasters Acceleration - Part II !

I didn't imagine that when I worte Post 469 that the acceleation will keep going on and on in a faster pace! What is happening for 6 succssive weeks:

1st week: Shura Mega Fire
2nd Week: Kindapping Egyptian Ship in Somalia  + Egyptians drown in a boat in Mid-Sea
3rd Week: Talaat-Tamim Case
4th Week: Dewe2a Misery
5th Week: Kidnapping the Tourists + Dewe2a 2
6th Week: National Theatre Fire

Mosh 2oltelko ana khayef men el Eid!

Eihhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh!!!
Mohaly

4 comments:

  1. heya shaklaha bazet khalas, ana mesh rage3 masr anyway. de balad self-destructive as you said before.

    ReplyDelete
  2. te3raf ya Omar ana baz3al awy lama bala2y masry bey2ool enoh mesh 3ayez yegeey masr.
    we baz3al aktar lama ala2y kol masry 3ayez yehrb mn el balad 3ashan 3'ar2ana ba2alha seneen we mafeesh amal tetla3.
    mesh yemken nekoon e7na elly bendmarha we7na mesh shayfeen?

    ReplyDelete
  3. Ze7 3anena ya rab...
    wa ya rab elnas deh tefo2 ba2a

    ReplyDelete
  4. «ارحمونا» (٤)

    بقلم جيلان جبر ٢٩/ ٩/ ٢٠٠٨
    أقسم بالله العظيم كان نفسي أغير هذا العنوان الذي أصبح مسلسلاً من المقالات بعنوان «ارحمونا» ولكن اعذروني، ماذا سأقول؟.. والكوارث والأزمات تتفجر في مصر كل أسبوع والخسائر المعنوية أصبحت تفوق المادية والبشرية.. فتلاحق الأحداث السيئة اليومية تصعب متابعته من خلال صفحة الحوادث والوفيات،

    وتصدر الصفحات الأولي في جميع الجرائد والمجلات، ومازلنا حتي الآن لا نجد لجنة أو مسؤولاً يقول أو يحاسب الفاعل أو يرضي المفعول به، فإن تنوعت المصائب فهي لا تخرج عن بؤرة الاستهتار وتواطئ الأزمات مستمر يحمل علامات تراكم طويل من التراخي والإهمال حتي لو كان هذا سببه «ماساً كهربائياً» أو عملاً إرهابياً فإننا آخر من يعلم وإن كان نوعاً من النحس فنحن أيضاً آخر من نشعر أو نحس.

    فالسياح الرهائن من الجلف الكبير إلي السودان وليبيا مازالت قصتهم تدور في صحراء ليس لها حدود، ومهما قيل في هذه الرواية فهي جاءت في توقيت يزيد من الطين بله علينا كمصريين..

    وبالتالي إذا سمح لي هنا بالتفكير والتدبير فقط في مساحة هذه السطور.. أجد أنه من الضروري تغيير رئيس الوزراء بآخر جديد، ينفض كل غبار الماضي ويوقف نتائج نجنيها في كل نهار جديد، ويبعد شبح ما سيورث للأجيال المقبلة، أولها دفتر شيكات برصيد من إحباطات متكررة.. ومن الضروري أن تكون لرئيس الوزراء الجديد مواصفات خاصة وإضافية منها فن القيادة والإدارة بحزم،

    وقدرة الرقابة من الوزير للزبال ودون كرباج يكون الحساب أقوي وأسرع من الاجتماعات واللجان وتحليلات الإعلام.. وهذا الرجل يستعين بفريق تعلم من تجربة الخارج مثل ماليزيا والهند والخليج وبالتالي يستطيع قيادة هذا القطيع، الذي أقل ما يوصف به أنه فاقد للحماس والعمل ويخفي عدم إيمانه بالاجتهاد، ويظهر أمام الجميع وكأنه يقدم أفضل ما عنده هو بالتحديد..

    «كله تمام» وتظهر الأيام أنه «كله كلام».. الحقيقة مصر ليست بمعضلة ولا يمكن أن يكون كل البشر متخلفين فقط بقليل من التعمق والتفكير، نريد رئيس وزراء أكثر خبرة ومهارة، يدير الفريق التنفيذي بأسلوب صارم أو عسكري يحدد الأهداف التي تعيد الثقة بين الحكومة والشعب،

    يستبعد فيها أسماء كل رجال الأعمال أو حتي الأشخاص المقربين من الإعلام والطيبين، فنحن في مرحلة حاسمة لا يوجد مجال لندخل في تجارب جديدة قابلة للنجاح والفشل، فهي معركة إدارة لا يجب أن يدخلها سوي من أثبت جدارة في الدولة وليس في الشركة الخاصة.

    ويجب أن تكون هناك مرحلة تعيد في داخلنا الحلم والطموح والثقة من جديد.

    يارب لا أملك سوي دعائي بأعلي صوتي في آخر أيام رمضان ربما يرحمونا من شعور الانهزام والسخرية الدائم من توابع زلزال فساد وإهمال إن كان بسبب كما يقال لوحة كهرباء أو «الشنيور» وتعدد سلال المهملات علي سطح المسرح القومي أو اثنين مليون دولار في الفرن اتهم فيها أحد رجال الأعمال ومئات الجثث تحت التراب وأكثر منها غرقي تحت مياه العبارة.

    ارحمونا بعد أن أصبح كل المصريين مشاهدين لكل مصيبة أو مشاركين كضحايا لهذا التطور العظيم.. فهل هذا قضاء وقدر أم نحس ساقنا إليه البشر.

    * ارحمونا.. متي يصفر الحكم لإعلان الانتهاء من هذا الماتش النكد؟!

    gailanegabr@myway.com«ارحمونا» (٤)

    بقلم جيلان جبر ٢٩/ ٩/ ٢٠٠٨
    أقسم بالله العظيم كان نفسي أغير هذا العنوان الذي أصبح مسلسلاً من المقالات بعنوان «ارحمونا» ولكن اعذروني، ماذا سأقول؟.. والكوارث والأزمات تتفجر في مصر كل أسبوع والخسائر المعنوية أصبحت تفوق المادية والبشرية.. فتلاحق الأحداث السيئة اليومية تصعب متابعته من خلال صفحة الحوادث والوفيات،

    وتصدر الصفحات الأولي في جميع الجرائد والمجلات، ومازلنا حتي الآن لا نجد لجنة أو مسؤولاً يقول أو يحاسب الفاعل أو يرضي المفعول به، فإن تنوعت المصائب فهي لا تخرج عن بؤرة الاستهتار وتواطئ الأزمات مستمر يحمل علامات تراكم طويل من التراخي والإهمال حتي لو كان هذا سببه «ماساً كهربائياً» أو عملاً إرهابياً فإننا آخر من يعلم وإن كان نوعاً من النحس فنحن أيضاً آخر من نشعر أو نحس.

    فالسياح الرهائن من الجلف الكبير إلي السودان وليبيا مازالت قصتهم تدور في صحراء ليس لها حدود، ومهما قيل في هذه الرواية فهي جاءت في توقيت يزيد من الطين بله علينا كمصريين..

    وبالتالي إذا سمح لي هنا بالتفكير والتدبير فقط في مساحة هذه السطور.. أجد أنه من الضروري تغيير رئيس الوزراء بآخر جديد، ينفض كل غبار الماضي ويوقف نتائج نجنيها في كل نهار جديد، ويبعد شبح ما سيورث للأجيال المقبلة، أولها دفتر شيكات برصيد من إحباطات متكررة.. ومن الضروري أن تكون لرئيس الوزراء الجديد مواصفات خاصة وإضافية منها فن القيادة والإدارة بحزم،

    وقدرة الرقابة من الوزير للزبال ودون كرباج يكون الحساب أقوي وأسرع من الاجتماعات واللجان وتحليلات الإعلام.. وهذا الرجل يستعين بفريق تعلم من تجربة الخارج مثل ماليزيا والهند والخليج وبالتالي يستطيع قيادة هذا القطيع، الذي أقل ما يوصف به أنه فاقد للحماس والعمل ويخفي عدم إيمانه بالاجتهاد، ويظهر أمام الجميع وكأنه يقدم أفضل ما عنده هو بالتحديد..

    «كله تمام» وتظهر الأيام أنه «كله كلام».. الحقيقة مصر ليست بمعضلة ولا يمكن أن يكون كل البشر متخلفين فقط بقليل من التعمق والتفكير، نريد رئيس وزراء أكثر خبرة ومهارة، يدير الفريق التنفيذي بأسلوب صارم أو عسكري يحدد الأهداف التي تعيد الثقة بين الحكومة والشعب،

    يستبعد فيها أسماء كل رجال الأعمال أو حتي الأشخاص المقربين من الإعلام والطيبين، فنحن في مرحلة حاسمة لا يوجد مجال لندخل في تجارب جديدة قابلة للنجاح والفشل، فهي معركة إدارة لا يجب أن يدخلها سوي من أثبت جدارة في الدولة وليس في الشركة الخاصة.

    ويجب أن تكون هناك مرحلة تعيد في داخلنا الحلم والطموح والثقة من جديد.

    يارب لا أملك سوي دعائي بأعلي صوتي في آخر أيام رمضان ربما يرحمونا من شعور الانهزام والسخرية الدائم من توابع زلزال فساد وإهمال إن كان بسبب كما يقال لوحة كهرباء أو «الشنيور» وتعدد سلال المهملات علي سطح المسرح القومي أو اثنين مليون دولار في الفرن اتهم فيها أحد رجال الأعمال ومئات الجثث تحت التراب وأكثر منها غرقي تحت مياه العبارة.

    ارحمونا بعد أن أصبح كل المصريين مشاهدين لكل مصيبة أو مشاركين كضحايا لهذا التطور العظيم.. فهل هذا قضاء وقدر أم نحس ساقنا إليه البشر.

    * ارحمونا.. متي يصفر الحكم لإعلان الانتهاء من هذا الماتش النكد؟!

    gailanegabr@myway.com«ارحمونا» (٤)

    بقلم جيلان جبر ٢٩/ ٩/ ٢٠٠٨
    أقسم بالله العظيم كان نفسي أغير هذا العنوان الذي أصبح مسلسلاً من المقالات بعنوان «ارحمونا» ولكن اعذروني، ماذا سأقول؟.. والكوارث والأزمات تتفجر في مصر كل أسبوع والخسائر المعنوية أصبحت تفوق المادية والبشرية.. فتلاحق الأحداث السيئة اليومية تصعب متابعته من خلال صفحة الحوادث والوفيات،

    وتصدر الصفحات الأولي في جميع الجرائد والمجلات، ومازلنا حتي الآن لا نجد لجنة أو مسؤولاً يقول أو يحاسب الفاعل أو يرضي المفعول به، فإن تنوعت المصائب فهي لا تخرج عن بؤرة الاستهتار وتواطئ الأزمات مستمر يحمل علامات تراكم طويل من التراخي والإهمال حتي لو كان هذا سببه «ماساً كهربائياً» أو عملاً إرهابياً فإننا آخر من يعلم وإن كان نوعاً من النحس فنحن أيضاً آخر من نشعر أو نحس.

    فالسياح الرهائن من الجلف الكبير إلي السودان وليبيا مازالت قصتهم تدور في صحراء ليس لها حدود، ومهما قيل في هذه الرواية فهي جاءت في توقيت يزيد من الطين بله علينا كمصريين..

    وبالتالي إذا سمح لي هنا بالتفكير والتدبير فقط في مساحة هذه السطور.. أجد أنه من الضروري تغيير رئيس الوزراء بآخر جديد، ينفض كل غبار الماضي ويوقف نتائج نجنيها في كل نهار جديد، ويبعد شبح ما سيورث للأجيال المقبلة، أولها دفتر شيكات برصيد من إحباطات متكررة.. ومن الضروري أن تكون لرئيس الوزراء الجديد مواصفات خاصة وإضافية منها فن القيادة والإدارة بحزم،

    وقدرة الرقابة من الوزير للزبال ودون كرباج يكون الحساب أقوي وأسرع من الاجتماعات واللجان وتحليلات الإعلام.. وهذا الرجل يستعين بفريق تعلم من تجربة الخارج مثل ماليزيا والهند والخليج وبالتالي يستطيع قيادة هذا القطيع، الذي أقل ما يوصف به أنه فاقد للحماس والعمل ويخفي عدم إيمانه بالاجتهاد، ويظهر أمام الجميع وكأنه يقدم أفضل ما عنده هو بالتحديد..

    «كله تمام» وتظهر الأيام أنه «كله كلام».. الحقيقة مصر ليست بمعضلة ولا يمكن أن يكون كل البشر متخلفين فقط بقليل من التعمق والتفكير، نريد رئيس وزراء أكثر خبرة ومهارة، يدير الفريق التنفيذي بأسلوب صارم أو عسكري يحدد الأهداف التي تعيد الثقة بين الحكومة والشعب،

    يستبعد فيها أسماء كل رجال الأعمال أو حتي الأشخاص المقربين من الإعلام والطيبين، فنحن في مرحلة حاسمة لا يوجد مجال لندخل في تجارب جديدة قابلة للنجاح والفشل، فهي معركة إدارة لا يجب أن يدخلها سوي من أثبت جدارة في الدولة وليس في الشركة الخاصة.

    ويجب أن تكون هناك مرحلة تعيد في داخلنا الحلم والطموح والثقة من جديد.

    يارب لا أملك سوي دعائي بأعلي صوتي في آخر أيام رمضان ربما يرحمونا من شعور الانهزام والسخرية الدائم من توابع زلزال فساد وإهمال إن كان بسبب كما يقال لوحة كهرباء أو «الشنيور» وتعدد سلال المهملات علي سطح المسرح القومي أو اثنين مليون دولار في الفرن اتهم فيها أحد رجال الأعمال ومئات الجثث تحت التراب وأكثر منها غرقي تحت مياه العبارة.

    ارحمونا بعد أن أصبح كل المصريين مشاهدين لكل مصيبة أو مشاركين كضحايا لهذا التطور العظيم.. فهل هذا قضاء وقدر أم نحس ساقنا إليه البشر.

    * ارحمونا.. متي يصفر الحكم لإعلان الانتهاء من هذا الماتش النكد؟!

    gailanegabr@myway.com

    ReplyDelete

--------------------------------------------------------
PLEASE write your name if you are not a registered user.
Kindly respect others opinions even if you disagree with them.
--------------------------------------------------------