Of course the series that everybody is watching in Ramadan is the Hisham Talaat & Suzan Tamim story which is a new season in a long series since 90s including many businessmen!
Tab3an if this incident was in Egypt with an Egyptian singer, the whole thing would have been buried, but you can tell the power of Dubai here that obliged Egypt to sacrifice one of the most prominent business figures here in order not to loose Dubai.
El mohem, the question that really bothers me and I consider it Fazooret Ramadan 2008: Why the hell such successful person would plan to kill a semi-known singer? Whatever she did, why did he want to kill her?!
Mohaly
There are rumors en el mawdoo3 fih 2aydey khafeya ...
ReplyDeleteA really interesting question "Why"? why howa ye2telha, or even why teb2a the whole story takhlees 7a2.
hmmm ... we do things because we can, fa lw 2atlaha he did it coz he can, and lw el mawdoo3 fih 2aydy khafeya as the rumors say fa bardo coz el 2aydey el khafeya di can.
"Tab3an if this incident was in Egypt with an Egyptian singer, the whole thing would have been buried, but you can tell the power of Dubai here that obliged Egypt to sacrifice one of the most prominent business figures here in order not to loose Dubai.
"
7ases bel moseeba? fi baladna momken wa7ed ye2tel wel mawdoo3 ye3ady madam zeitna fi de2e2na as far as en Egypt won't sacrifice one of the most prominent business figures.
allahoma eny sayma
Do we hate the people who defeated us or do we hate ourselves for being defeated?
ReplyDeleteطريقة القتل بتقول انه انتقام
ReplyDeleteوانتقام بين اتنين زي دول تبقي غيرة
والغيرة محرك اساسي ببنفس البشرية طبعا
غيرة تحولت لرغبة في الانقام
وهي لعبة الحب والمال
ناس كتير بيلعبوها
ناس قليلين بيكسبوا قيها والاكثربة يخسرون
السؤال المنطقي اللي مالوش حل هو
ليه؟؟
مش ليه يقتل
لكن ليه يدخل لعبة وهو يمتلك كل كت يريده في الحياة
هي دخلتها عشان الفلوس طيعا
لكن هي دي النفس البشرية لا تشبع ابدا
تحياتي
since i am living in dubai, i can tell u this issue is taking much more that u can imagine. the idiots did it in a builing owned by the governer!
ReplyDelete«مركز العدالة» يطالب النائب العام بفرض الحراسة علي أموال هشام طلعت مصطفي
ReplyDeletehttp://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=132300
تقدم سمير الششتاوي، رئيس مركز العدالة للمحاماة، ببلاغ إلي المستشار عبدالمجيد محمود، النائب العام، ضد هشام طلعت مصطفي، الرئيس السابق لمجموعة طلعت مصطفي، المودع حالياً في سجن مزرعة طرة، مع المتهم محسن السكري، الضابط السابق،
في واقعة مقتل سوزان تميم، وطالب في بلاغه بالتحفظ علي أموال وشركات طلعت مصطفي، وطالب جميع الحاجزين في مشروع مدينتي بالتوقف عن سداد الأقساط وإنشاء جهاز تابع للنائب العام لتلقي هذه الأقساط وتعيين شركة لاستكمال المشروع وفرض الحراسة علي شركاته.
The important question is, what is the relation between a murder case, and the talaat mostafa group?! why should people stop paying their installments? he's not accused of fraud, money laundry, tax evasion, or any business-related crime. he's accused of murder!!
something is definitely fishy.
Of course something fishy, this is a personal crime where it has nothing to do with his position or what he owns!!
ReplyDeleteIf someone killed a person, do they confiscate his property or they execute him!!!
حادثة المطربة اللبنانية التي ذبحت في دبي تحوي كل عناصر النجاح الصحفي، ففيها مغنية حسناء وفيها غموض وفيها رجل قريب جدًا من السلطة، وإن كانت خالية من الألوهية علي كل حال. لا يستطيع أي شخص بالطبع أن يصدر حكمه علي المتهم لأنه ما زال يُحاكم، وبالتالي هو بريء حتي لحظة إدانته من المحكمة، لكن الصحف والناس قد انطلقوا في محاكمة علنية جماعية أصدرت أحكامها منذ زمن، والأهم في الموضوع أن هذه تسلية ممتازة في الصيام.
ReplyDeleteعرب تايمز - خاص
ReplyDeleteدبي والقاهرة وعمان
اعتقد قاتل سوزان تميم العقيد السابق في امن الدولة المصرية محسن منير على حمدي السكري ان اقحام اسم المليونير المصري وعضو مجلس الشعب هشام طلعت مصطفى في الجريمة كمحرض عليها قد ينقذ رأسه من حبل المشنقة او قد يوفر له نوعا من الحماية من باب ان الامر سوف يحرج السلطات المصرية وسيدفعها الى ايجاد مخرج ينتفع منه القاتل في المحصلة ... لكن جهات التحقيق المصرية التي تتمتع بحرفية عالية لم تنجرف وراء التحريض الاعلامي الذي بدأته وسائل الاعلام الاماراتية ضد المليونير المصري في عملية توظيف واضحة لتصفية حسابات اماراتية مصرية طرفها الاول المليونير الاماراتي والساعد الايمن لحاكم دبي محمد العبار
القناعة التي تولدت لجهات التحقيق منذ ان تسلمت الملف من الدبويين وفقا لما علمته عرب تايمزهو ان السكري هو القاتل ... وانه ارتكب الجريمة مقابل اجر مالي وليس لاسباب خاصة تتعلق بعلاقته مع المغدورة حيث تبين ان السكري لم يكن على معرفة بها من قبل كما روجت بعض وسائل الاعلام التي ادعت انه ساعدها في شراء الشقة في دبي ... ولكن السؤال الاهم هو من هو الطرف المحرض الذي كلف السكري بارتكاب الجريمة ... وكم دفع للسكري ... واين حطت المدفوعات خاصة وان حسابات السكري في البنوك المصرية لم تطرأ عليها قبل وبعد الجريمة اية تغييرات تذكر
وجاءت الاجابة مفاجأة لجهات التحقيق وان لم تكن مفاجأة لبعض اعضاء اسرة سوزان تميم ومنهم قريبها الذي يعيش في دبي والذي كشفت له سوزان قبل مقتلها عن مصدر التهديدات التي بدأت تتلقاها واسم الشخص الذي هددها وهي معلومات قدمها قريبها - الذي اكتشف الجثة - لسلطات التحقيق في دبي والتي لم تتعامل معها بالاهمية المطلوبة مفضلة فرقعة هشام طلعت مصطفى لانها تصب في مصلحة العبار ومشروعاته في مصر والعبار من جلساء ضاحي خلفان مدير شرطة دبي
المفاجأة هي ان المحرض على القتل مواطن اردني ( او يحمل جواز سفر اردني ) ويعتقد ان جواز سفره من الجوازات السياحية التي يبيعها الاردن مقابل عشرة الاف دولار للراغبين حتى لو كانوا من جزر الواق واق ... والمبلغ المدفوع للقاتل هو نصف مليون دولار اودعت في حسابه في احد البنوك الاردنية وليس المصرية ... وهذه الجريمة ليست الاولى التي تجمع القاتل بالمحرض فقد ارتكب الاثنان من قبل جريمة ابتزاز راح ضحيتها المليونير المصري نجيب ساويرس في حكاية خطف موظفيه في العراق واتهام الزرقاوي باختطافهم في حين ان الخاطف هو السكري وشريكه المحرض على قتل سوزان تميم
كان السكري يعمل في العراق كمسئول عن امن العاملين في شركة عراقنا التي يمتلكها المليونير المصري ساويرس كفرع لشركته اوراسكوم والتي تقدم حدمات المحمول وخاصة امن اربعين مهندسا مصريا كانوا عماد الشركة في العراق ... والتقى خلال وجوده في العراق برجل الاعمال الاردني ( او حامل جواز السفر الاردني ) ونسق الاثنان جرائم خطف لسائقين ومواطنين اردنيين درت عليهم مبالغ كبيرة من المال دفعت السكري الى التفكير بخطف مواطنيه والتأثير على صاحب الشركة نجيب ساويرس للدخول في مفاوضات مع الخاطفين المزعومين يكون فيها السكري حلقة الوصل ... وتمت العملية بنجاح وتم خطف8 مهندسين مصريين اثنان في الحارثية و6 في الفلوجة ... وبدأت نداءات اسرة المخطوف مصطفى عبد اللطيف والمخطوف محمود تركي تعطي نتائجها وقرر ساويرس عدم اللجؤ الى السلطات الامنية العراقية او الامريكية وفضل الخروج من الازمة بدفع الفدية المطلوبة بعد ان افهمه السكري - رئيس امنه في العراق - ان الخاطفين اتصلوا به وهددوا بقتل المخطوفين ان تم تصعيد الموقف ... واستلم السكري الفدية حتى يسلمها للخطافين حسب زعمه وتقاسمها مع رجل الاعمال الاردني الذي رتب عملية الخطف في بغداد واشرف على تنفيذها
نفس السيناريو حاول تطبيقه المليونير الروماني من اصل سوري عمر هيثم في 28 مارس 2005 اي بعد عام من نجاح عملية السكري ... ولكن عمر هيثم لم يحبكها صح وتم اعتقاله وكشفت السلطات الامريكية في العراق النقاب عن شريك عمر هيثم في العملية وهو خالد العقيدي المشهور باسم حكيم ذياب حامد حسين السامرائي الذي رتب عملية خطف الصخفيين الرومانيين وفتح من خلال عمر هيثم خطا مع السلطات الرومانية ... هيثم الذي نزيد ثروته عن مائة مليون دولار لم يكن طامعا بفدية وانما اراد ان يحقق مكاسب سياسية من خلال الزعم بأنه تمكن ومن خلال نفوذه باطلاق سراح الصحفيين المخطوفين قبل ان تكتشف السلطات الرومانية انه هو الذي خطط لخطفهم
عاد السكري الى القاهرة بعد 3 سنوات من الاقامة في العراق حقق خلالها ثروة كبيرة من عمليات الخطف ولم يتم الكشف بعد عن قيمة الفدية التي دفعها ساويرس ... لكن الانباء المتداولة في العراق تقول انها لا تقل عن خمسة ملايين دولار تقاسمها السكري مع رجل الاعمال الاردني الذي ظل على صلة بالسكري حتى بعد ان عاد السكري الى القاهرة ... وبعد ان غادر رجل الاعمال الاردني عمان الى لندن حيث يقيم الان
وفي لندن بدأت ماساة سوزان تميم ... فقد التقت برجل الاعمال الاردني في حفل خاص ... كانت سوزان قد خرجت من تجربتي زواج فاشلتين ... وتجربة حب مصرية من طرف واحد ... لتجد امامها في لندن شابا يصغرها عمرا ... ثري ... وله صفة اعتبارية واجتماعية ... ولا يعرف بعد حجم العلاقة التي ربطت بين الاثنين ... ومداها ... لكن المؤكد ان رجل الاعمال المذكور كان طرفا في قرار سوزان الانتقال الى دبي وشراء شقة وكان رجل الاعمال وسيطا في عملية الشراء ... وهو الذي زود القاتل بصورة عن خطاب الشركة المالكة للعمارة والذي كان وسيلة استدراج سوزان الى فتح الباب للقاتل
ولكن السؤال الذي لم يتم بعد فك الغازه هو : لماذا قرر رجل الاعمال قتل سوزان ؟
السكري لم يقدم اجابة عن هذا السؤال ... هو فقط اعترف بان رجل الاعمال اتصل به وكلفه بالمهمة ودفع له نصف مليون دولار اودعها في حسابه في بنك اردني قبل القتل ...لكن افراد من اسرة سوزان وضعوا اصابعهم على طرف الخيط من خلال اشارات ادلت بها سوزان قبل مقتلها ... مصادر عرب تايمز في دبي تؤكد ان سوزان ومنذ ان وضعت قدمها في دبي دخلت عالم رجال الاعمال الدبويين ولياليهم واجوائهم لتكتشف ان صديقها الاردني صفر على الشمال مقارنة بما يمتلكه شيوخ دبي من ثروات ... فقررت سوزان اللعب بمفردها ... الامر الذي اعتبره رجل الاعمال الاردني خيانة له ... فهددها بالقتل ... ونفذ الجريمة عبر وكيله وصديقه وشريكه السابق محسن السكري
مصادر مطلعة على مجريات التحقيق في القاهرة ودبي ذكرت لعرب تايمز ان الاعلان عن اسم المحرض الحقيقي قد تأخر لان سلطات التحقيق في دبي والقاهرة لم تتلقى بعد اشارات ايجابية من عمان ولندن ... وبغير تعاون الاردنيين والانجليز لا يمكن تقديم المحرض الى العدالة خاصة وان مصر ليست معنية مباشرة بالجريمة لكونها وقعت في دولة اخرى وان كان القاتل مصريا ... والامارات لا ترتبط مع بريطانيا باتفاقيات تسليم مجرمين ... وحدها السلطات الاردنية قادرة على التصرف من باب ان القاتل يحمل جنسيتها وحسابه في بنوكها مول الجريمة ولكن هناك مشكلة وهي ان المحرض كان على علاقة ويقال صداقة مع الامير علي بن الحسين والمحرض يحمل جنسية انجليزية الى جانب جنسيته الاردنية وهذا يحول دون قيام السلطات الانجليزية بتسليمه الى الاردنيين خاصة وان الادلة المادية التي بحوزة المحققين في القاهرة ودبي ليست قوية باستثناء اعترافات القاتل ... وهذه قد لا تصمد امام القضاء الانجليزي