My post is week is short and simple ... Actually it is just one question:
What is left from 1952 Revolution, and what is left from 2011 Revolution?
I need to read your opinions about it, and please don't say nothing left as we had made a change but my fear is that 1952 overcomes 2011 and this will be a real 2nd Naksa.
Mohaly
What is left from 1952 Revolution, and what is left from 2011 Revolution?
I need to read your opinions about it, and please don't say nothing left as we had made a change but my fear is that 1952 overcomes 2011 and this will be a real 2nd Naksa.
Mohaly
my answer to the first part of your question is: tons of lessons, none of which we learned, long years of being politically incompetent and low morals.
ReplyDeletenot sure what lead to this, but this is how i see Egyptians now.
what is left of 2011 is more confusing: dozens of enemies, out of which only 2 are known. the rest are "hidden". first enemy is israel, the second is Egyptians, themselves.
things have changed, yes. to a more confusing status, however the benefit of this status is at least that we are spared of more "killing of our spirit". the past 30 years have been an organized killing of the spirit of all of us. disarming egyptians of anything that could let them grow up after the war.
for not to share in the chaos we are in now, I decided to focus on my work and my volunteering activities, which i master better than politics. not for long, but i need to clear my mind and have clearer eyes to look through things.
those who were talking brightly of politics and looked like heros and caring about the country, have turned to be shallow characters, chasing "seats" just the former. that's why i decided to stop listening to anyway, and start observing their actions.
but throughout it all, i still feel the very same warmth i felt in Jan. a positive feeling i dont know how to describe yet. it is like Allah's hand touching our lives with blessings.
I think u have said it all Maryam.
ReplyDeleteوداعا ثورة مصر وداعا 25 يناير
ReplyDeleteإن انقلاب يوليو سنة 1952 الذي ما زالوا يتحدثون عنه أنه ثورة قد أخرج ثلاث حكام
الأول وما زالوا يمدحونه وهو الذي أودى بمصر وشعبها إلى خسارة ما كان يحلم بها شعب من الشعوب - ولقد توفي ونتيجة حكمه – مصر مفلسة مديونة – مصر محتلة من قبل احتلال يضم الأراضي – وخسارة غزة من أيدي المصريين – ومصر منهكة وجيش ذليل – وضفة غربية محتلة مغتصبة – وقدس محتلة مغتصبة – وجولان محتل مغتصب
الثاني والذي قد يستأهل بعضا من المديح ومات شهيدا – أخذ دور البطولة فى إخراج المحتل الذي يضم الأراضي من سيناء واعتبرنا ذلك عمل بطولي لأن مصر تحتاج أبطالا ولم يوجد منهم أحد
الثالث وهو أسوأهم – ظن أنه حقا بطلا لأنه اشترك فى معركة تحرير سيناء من المعتدي الذي يضم الأراض الذي أدخلوه سابقا – وجثا هو عصابته من اللصوص على قلوب المصريين 30 عاما – لم تبق فيه خزانة واحدة فى أرض مصر لم تنهب وأرض لم تغتصب
فواحد أدخل الطغاة وفرق العربان وأغرقنا فى الديون وبدل كرامة المصري من قوة إلى ذل وآخر لم يقدم أكثر من معركة محدودة للتفاوض على استرجاع ما أخذ من مصر فقط ولا تعويض للأموال المنهوبة والمصروفة والحروب الشعوائية ومات قتيلا شهيدا والأخير وهو الأسوأ لم يدع مجالا ولا هيبة ولا منزع إلا أغرقه فى السجون والعقاب والردع لأهل البلد وزور وأقام ظلما لم يعرفه التاريخ من قبل وما زال لا يعترف بخطأه ويصر على تولي ولده حتي لا تضيع مصر على كيفها وإنما على كيف ابنه العبقري
فأين بطولة أحد منهم وأين هي بطولة القوات المسلحة – لا توجد
لا توجد نهضة – الغزل والنسيج وهي صناعة 7000 سنة توقفت – زراعة القطن توقفت – تقطعت الأراضي وسرقت – بيعت مصر بجميع مؤسساتها لهيئات قيل أنها أجنبية – والمعروف أن أصحابها هم ذيول نظام السرقة والفشل أسسوها فى الخارج متحسبين يوما ينقلب عليهم الشعب مطالبا بحقوقه – وإلى الآن لم يدفع ثمن تلك المؤسسات ولم تتسلمه الدولة ويالتالي هو ما زال ملكا لمصر ويمكن لمصر استرجاعه
كل ذلك أصبح فى علم المجلس الأعلى ويستطيع إن كان مخلصا تخليص مصر من تلك النكبات التي أتت بها القوات المسلحة قبلا – ولكن هل سيفعل
والسؤال الآن ماذا فعل أهل القوات المسلحة فى مصر التي أنجبتهم سوى العار والهزيمة وقلة الرؤيا وقلة البصيرة وإفلاس الخزينة والسرقة والنهب والإصرار على عدم النهضة بمصر – ذلك لأنهم قوم سوء لا يفقهون
لقد أطاح حكم العسكر لمصر بأربعة أجيال كاملة ويريدون الإطاحة بالجيل الخامس الآن
بعدا وبعدا وبعدا لهم من هذا القرار
لن نسمح نحن الشعب المصري بأن نساق كالأنعام خوفا من سلاح اشتريناه ليحمينا فاستعمرنا وأذلنا
من كان لا يريد احترام الشعب المصري ونصب نفسه على الشعب وليا فليذهب إلى الجحيم ولنر ماذا هو فاعل من غير الشعب
إن إرادة الشعب هي التي على المحك الآن– إما أن يختار حياة بلا عسكر ويكون قيما على نفسه أو يعطي العسكر فرصة أخرى ليذهب خمسة أجيال أخرى فى العبودية والضلال ولن تقوم قائمة لمصر إذا أبدا
شعب خائف ذليل لا يستأهل الحرية والكرامة
وشعب آخر يأبى إلا الحرية والكرامة
وهذا هو الفارق بين الشعب الحر الأبي وبين الشعب الذليل المستعبد
الفارق بين العسكر والحرية
Glad you agree ya Doctor.
ReplyDeletenow what shall we do? :-)
I wish all politicians now would quit, and others would appear. fresh blood and mind with enthusiasm and real character. ya reit some morals, bc what we have now stinks.