Monday, July 19, 2010

702) Egypt & the World, Who changes Who?!

After 30 years of status quo, is Egypt sinking in sand or rising from it?! Will we live in isolated colonies, or will we work in teams?!

Imagine Egypt being the cover topic of the Economist. It an article worth reading. Arabist.net has commented on the article saying:

The overall tone of the report is a mixture of cautious optimism and a lament of some of the Egypt's failings — its corrupt police state, its education. In light of the woe-is-us mood that dominates in the country and some alarmist accounts of Egypt being on the brink of collapse, it's refreshing to point out the dramatic social and economic changes that the Mubarak era has introduced. Will they turn out to be changes for the better, or not, or were they inevitable changes in a world that influenced Egypt much more than Egypt could influence it?

So, let's read the article first and then let's comment/disucss.

Click here to read the article.
Mohaly

6 comments:

  1. can we really do it without the US?

    ReplyDelete
  2. This comment has been removed by a blog administrator.

    ReplyDelete
  3. تصدرت الدنمرك قائمة اسعد الشعوب في العالم ، بينما جاءت مصر فى المركز الـ 115، واحتلت إسرائيل المركز الـ8.
    وفى المسح الذي أجراه معهد جالوب الأمريكي ونشرته مجلة "فوربس" جاءت فنلندا فى المركز الثاني، بينما جاءت النرويج فى المركز الثالث.
    واعتمد المسح على سؤال وجه لآلاف المواطنين فى 155 دولة حول العالم وهو "ما هو مدى الرضا العام عن حياتك؟" والإجابة يجب ان تكون ما بين 1 الى 10 ، كما اعتمد المسح على أسئلة تتعلق بالخبرة الحياتية للمواطن فى هذه الدول ومدى شعوره بالاحترام والتقدير وسهولة الحياة .
    وجاءت المملكة العربية السعودية فى المركز 58 بينما جاءت دولة الإمارات فى المركز الـ20.
    ومن المفارقات الغربية فى قائمة اسعد شعوب العالم ان الولايات المتحدة جاءت فى المركز الـ 14بينما احتلت دولة كوستاريكا المركز السادس.
    واحتلت البرازيل المركز الـ 12، بينما جاءت الكويت فى المركز الـ 23.

    ReplyDelete
  4. صحف البريطانية الصادرة الاثنين تناولت عددا من قضايا الشرق الأوسط منها مصير الديمقراطية في مصر مع خفوت وهج حملة البرادعي من أجل التغيير وتهديد حلفاء رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بإسقاط حكومته وزيارة ديفيد كاميرون إلى الولايات المتحدة.
    صحيفة التايمز نشرت مقالا تقول فيه إنه بعد خمسة أشهر على عودة محمد البرادعي المدير العام السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى مصر فإن وهج هذه العودة التي حشدت لها المعارضة المصرية حملة ترويج كبيرة بدأ في الخفوت وأن شهر العسل بين البرادعي نفسه ومؤيديه ربما قد انتهى.
    وذكر المقال أن بعض مؤيدي البرادعي يشتكون من أن عزيمته القوية التي جاء بها إلى مصر ليقود حملة تغيير الحياة السياسية والمضي نحو الديمقراطية في مصر بدأت في التراجع

    ReplyDelete
  5. Thanks Ahmed

    check this out too
    http://www.almasryalyoum.com/node/56344

    ReplyDelete
  6. it made me laugh, they should worry of course!

    ReplyDelete

--------------------------------------------------------
PLEASE write your name if you are not a registered user.
Kindly respect others opinions even if you disagree with them.
--------------------------------------------------------