We talk...talk....talk....and nothing happens...
Khaled dies, Sherif hangs himself, whatever happens will pass...
PATHETIC is the slogan of this era, everything is pathic from "El Magary" to Education.
But the most patheric of all is that everyone I meet lately is trying to find a way to get another nationality American, European, or even Asian!
I used to blame people for that, but I can't anymore. I see that having another nationality now is like having a gun to defend yourself, it is a self-defense weapon, and the one who can afford, should not hestitate to buy it.
I recommend you to see 3asal Eswed for Ahmed Helmy, it is really released on time, and it tells you how far have we reached in being 10th class citizen's in our country..
I am still talking bardo, but since I don't know what else I can do and make a difference, at least I am documenting this talking on this blog, may be someone will enlighten us and tells us how can we escape our black destination other than having another nationality?!
El 3asal has gone khalas, all what we are left with is "Eswed". However,We shouldn’t hate Egypt. Egypt is us. I personally consider them occupying our land as the British used many decades ago. One day Egypt will get its independence… how i really don’t know, but this is OUR COUNTRY not theirs. Don’t lose faith that one day we will take it back and celebrate our real INDEPENDENCE DAY.
Sorry but that is the truth, the whole truth, and nothing but the painful truth.
Mohaly
Allah 3aleek ya Mohaly, this part about occupation is the real vision we should have.
ReplyDeleteلماذا التجاوز الشديد مع المواطن العادى؟ يقولون إن الذى يلجأ إلى استخدام اليد" القوة والبطش" فى التعامل مع الآخرين لا يملك القدرة على الإقناع وليس له حجة منطقية أو عقلية .يجب أن تستفيق الحكومة إذا كانت تمت بصلة لهذه البلد . ويجب عليها احترام من تحكمهم لأنها بدون مواطنين لن تكون حكومة ,ولا إيه؟؟؟؟؟
ReplyDeleteI don't even know how to live in this country !!!
ReplyDeleteit is not mistakes de arwa7 nas
i watched Helmy's movies and i see it magnificent but the movie covers 10 % of the real life ...
history says that Egyptian used to
be occupied and always walk up too late
sorry to say but it is true NO USE
mafish fayda
اصبحنا الان فى مفترق الطريق الشعب من جهة والحكومة من جهة اخرى 0 الشعب اصبح رافضا تماما لكل اشكال المعاملات السيئة التى يلاقيها من الشرطة وعلى وزارة الداخلية والحكومة ان تستجيب اخيرا لمطالب الشعب وان تطور من جهاز الشرطة بما يلائم انفتاح المجتمع على الحياة الديموقراطية بكل اشكالها سواء من انتخابات نزيهة وحريات التعبير وحريات التظاهر السلمى وحقوق الانسان 0 فلا يصح ابدا ان ترفع الدولة شعار الديموقراطية وحقوق الانسان وجهاز الشرطة يطبق اساليب الدولة البوليسية المطبقة منذ عهد المماليك من اضطهاد لكرامة المواطن وتعذيبه وسحله او القاء التهم عليه لارهابه 0 كل هذه الاساليب يجب ان تنتهى اذا ارادت الحكومة المصالحة مع الشعب بل ويجب عليها ان تستمع الى مطالب الشعب لانها فى الاول والاخر هى تعمل من اجله وليس من اجل شعب اخر 0 كما يجب ان تنتهى ثقافة الحاكم والمحكوم او صاحب نفوذ فالكل هنا موظف لاداء خدمة معينة وليس للتسلط على رقاب الاخرين او انه الحاكم بامره الذى يفعل فى الشعب مايحلو له دون رقابة او عقاب 0 فالزبال فى الدول الديموقراطية مثل فرنسا له كرامة مصانة ولا يستطيع وزير الداخلية ان يعتقله او يلقى به فى الحبس دون سند قانونى واذا تم القبض على اى مواطن فانه يتم حسب القانون ويلقى المعاملة الادمية التى يقدسها المجتمع هناك 0 وقتل الشهيد خالد على ايدى الشرطة هى بمثابة القشة التى قصمت ظهر البعير لانها ذكرت الشعب بكل ملفات الشرطة السيئة مع كثير من المواطنين الذين تعرضوا اما للاهانات المبالغ فيها او للسحل والتعذيب او للقتل وفى هذه المرة يقف الشعب كله متمثلا فى المجتمعات المدنية ومنظمات حقوق الانسان والاعلام الحر فى التصدى والوقوف بحزم امام هذه الممارسات الوحشية ولذلك ليس على الحكومة والحزب الوطنى الان الا الاستجابة ثم الاستجابة لمطالب الشعب والتى تصب فى صميم الديموقراطية وهى حق المواطن المصرى فى معاملة حسنة داخل البلاد وهو مطلب سهل ويسير على الدولة تطبيقه وكفى ان الشعب يغض النظر عن فشل الحكومة فى توفير لقمة العيش او سكن مناسب او وظيفة لشاب عاطل وغيرها من المطالب الاقتصادية
ReplyDeleteاصبحنا الان فى مفترق الطريق الشعب من جهة والحكومة من جهة اخرى 0 الشعب اصبح رافضا تماما لكل اشكال المعاملات السيئة التى يلاقيها من الشرطة وعلى وزارة الداخلية والحكومة ان تستجيب اخيرا لمطالب الشعب وان تطور من جهاز الشرطة بما يلائم انفتاح المجتمع على الحياة الديموقراطية بكل اشكالها سواء من انتخابات نزيهة وحريات التعبير وحريات التظاهر السلمى وحقوق الانسان 0 فلا يصح ابدا ان ترفع الدولة شعار الديموقراطية وحقوق الانسان وجهاز الشرطة يطبق اساليب الدولة البوليسية المطبقة منذ عهد المماليك من اضطهاد لكرامة المواطن وتعذيبه وسحله او القاء التهم عليه لارهابه 0 كل هذه الاساليب يجب ان تنتهى اذا ارادت الحكومة المصالحة مع الشعب بل ويجب عليها ان تستمع الى مطالب الشعب لانها فى الاول والاخر هى تعمل من اجله وليس من اجل شعب اخر 0 كما يجب ان تنتهى ثقافة الحاكم والمحكوم او صاحب نفوذ فالكل هنا موظف لاداء خدمة معينة وليس للتسلط على رقاب الاخرين او انه الحاكم بامره الذى يفعل فى الشعب مايحلو له دون رقابة او عقاب 0 فالزبال فى الدول الديموقراطية مثل فرنسا له كرامة مصانة ولا يستطيع وزير الداخلية ان يعتقله او يلقى به فى الحبس دون سند قانونى واذا تم القبض على اى مواطن فانه يتم حسب القانون ويلقى المعاملة الادمية التى يقدسها المجتمع هناك 0 وقتل الشهيد خالد على ايدى الشرطة هى بمثابة القشة التى قصمت ظهر البعير لانها ذكرت الشعب بكل ملفات الشرطة السيئة مع كثير من المواطنين الذين تعرضوا اما للاهانات المبالغ فيها او للسحل والتعذيب او للقتل وفى هذه المرة يقف الشعب كله متمثلا فى المجتمعات المدنية ومنظمات حقوق الانسان والاعلام الحر فى التصدى والوقوف بحزم امام هذه الممارسات الوحشية ولذلك ليس على الحكومة والحزب الوطنى الان الا الاستجابة ثم الاستجابة لمطالب الشعب والتى تصب فى صميم الديموقراطية وهى حق المواطن المصرى فى معاملة حسنة داخل البلاد وهو مطلب سهل ويسير على الدولة تطبيقه وكفى ان الشعب يغض النظر عن فشل الحكومة فى توفير لقمة العيش او سكن مناسب او وظيفة لشاب عاطل وغيرها من المطالب الاقتصادية
ReplyDeletevery nice movie indeed
ReplyDeletevery nice movie indeed
ReplyDeleteقالت صحيفة الجارديان البريطانية في تقرير لمراسلها بالقاهرة جاك شينكر: "إن مشاركة البرادعي في مظاهرة شارك فيها أكثر من 4000 شخص بمدينة الإسكندرية هي أكبر تحدٍ مباشر للرئيس مبارك منذ عودة البرادعي إلى مصر".
ReplyDeleteوأضاف شينكر "مشاركة الآلاف في مظاهرة الإسكندرية التي تقدمها المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية تشير إلى أن حادث وفاة خالد بسبب تعذيب رجال الشرطة له ضرب على الوتر الحساس لقطاعات واسعة من الشعب المصرى التى تشعر بالغضب من سياسات نظام الحكم".
كما اعتبر غيرها من وسائل الإعلام الغربية أن نزول محمد البرادعى رئيس الجمعية الوطنية للتغيير إلى الشارع والمشاركة في أول مظاهرة شعبية للتنديد بوحشية الشرطة بمثابة إلقاء لقفاز التحدي في وجه النظام الحاكم بعد شهور من إعلان البرادعي دخوله معترك العمل السياسي في مصر.
فقالت مجلة الفورين بوليسى الأمريكية فقال
nice, as i read your blog i find out the similarity between Iran and Egypt.
ReplyDeleteIranist: specially Iran of the 70s. Welcome to the blog.
ReplyDelete