Would you please thank God and be statisfied with what you have...
Be ambitious and try to get more but consider the more as a bonus. Your life shouldn't be planned on the bonus, you happiness shouldn't depend on the bonus. Don't let yourself go after the temptation of endless power and money, and know that with everything you get, there is something you let go of, so it is better to let it go yourself!
Real Happiness is in giving, not only getting!
Mohaly
What came to mind when I read this post is Saint Francis of Assisi's prayer.
ReplyDelete"Lord, make me an instrument of your peace.
Where there is hatred, let me bring love.
Where there is injury, let me bring pardon.
Where there is discord, let me bring union.
Where there is doubt, let me bring faith.
Where there is error, let me bring truth.
Where there is despair, let me bring hope.
Where there is sadness, let me bring joy.
Where there is darkness, let me bring light.
O Divine Master,
grant that I may not so much seek
to be consoled as to console,
to be understood as to understand,
to be loved as to love.
For it is in giving that we receive.
It is in pardoning that we are pardoned.
It is in dying that we are born to eternal life."
That is very true
ReplyDeletePoverty is the shortage of common things such as food, clothing, shelter and safe drinking water, all of which determine the quality of life.
ReplyDeletehttp://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/a/a6/Percent_poverty_world_map.png
I thought you are Muslim Mona
ReplyDeleteJohn, yes, I am.
ReplyDeleteأكد مسئول إسرائيلي يوم الإثنين أن إسرائيل تراجعت عن معارضتها لترشيح فاروق حسني وزير الثقافة المصري مديرا عاما لمنظمة اليونسكو ، وذلك في بادرة حسن نية تجاه الرئيس المصري حسني مبارك.
ReplyDeleteوأضاف المسئول في تصريح لوكالة الأنباء الفرنسية : "وافقنا على طلب الرئيس المصري ولم نعد نعارض ترشيحه" ، وأوضح أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نيتانياهو اتخذ هذا القرار بعد أن تلقى طلبا بهذا الشأن من الرئيس مبارك خلال لقائهما في شرم الشيخ مطلع الشهر الجاري.
وكانت إسرائيل قد هاجمت فاروق حسني العام الماضي لأنه أدلى بتصريح أمام البرلمان المصري قال فيه إنه على استعداد لـ"حرق" الكتب الإسرائيلية إذا كانت تباع في مصر.
وتعرض حسني - الذي يشغل منصب وزير الثقافة منذ 21 عاما - لانتقادات في مصر بسبب تأكيده في مقابلة مع صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية أنه "لا يمانع في القيام بزيارة إلى إسرائيل".
ومن المقرر أن يتم انتخاب مدير عام جديد لمنظمة التربية والعلوم والثقافة التابعة للأمم المتحدة "اليونسكو" خلفا لكويشيرو ماتسورا في أكتوبر المقبل ، وسبق لدول أوروبية من بينها فرنسا تأييدها لترشيح حسني.
not thanking God --->
ReplyDeleteبعد قراءات متعمقه لاحداث جريمة العام
قتل سوزان تميم فى دبى
و ادانة المحكمه لهشام طلعت رسميا و تحريضه لمحسن ابو صره اقصد السكرى لقتل الفتاه
و بعد كل ما يمكن ان يشعر به انسان من اشمئزاز و كراهيه للدم و بعدها تعجب شديد ممن اعطاهم الله تعالى كل الخيرات فطمعوا و قالوا هل من مزيد
بعد كل ده يا اخوانى عاوزاكم تبصوا للموضوع من المنظور ده
ان الاتنين دول لازم يتعدموا عشان غباؤهم
الاولانى
المحترم
هشام افندى طلعت
نجم المجتمع و عمدة مليارديرات القاهره و الاسكندريه
عضو مجلس الشورى اللى تجمعت فى ايده كل خيوط الثروه و السلطه و رزقه الله يزوجه و اتنين كمان و الاموال و البنين و القناطير المقنطره من الذهب و الفضه
و مع ذلك قال هل من مزيد
و كان ذلك المزيد واحده مش عاوزاه و هو عارف كويس ان نصها نفخ و سليكون
و انه لو صرف ع المدام او حتى على شغالته فى البيت ربع اللى صرفه عليها من اقامه كامله فى فور سيزونز ( طابق كامل ) لشهور الى تعويضات لازواجها السابقين و الحاليين و المدعين
اللى انا شاكه ان هى اللى زقتهم عليه عشان يعملوا مصلحه
كل ده عشان السليكون ماشى
انا موافقه هو برضه حبها و اهو انسان عنده قلب و يعرف يحب
بس هى رفضته
خلاص ما يشوف دومينك ولا مروى ولا ريتا ولا رولا ولا اى اسم من اللى احنا مش عارفينهم دول
او حتى يدور على واحده لسه نشء من ستار اكاديمى و ينفخها على مزاجه
لكن لا
ازاى تقول لا لابن الاكرمين
و امه كمان رفضت انه يتجوزها
بصراحه الكلمه دى ضحكتنتى اخر حاجه
حلوه اوى امه رفضت دى
واحد عنده خمسين سنه و قانى زوجتين و قرطة عيال و رايح ياخد راى امه عشان يتجوز عرفى و الله حاجه تنقط
المهم
هو خلاص زعل اوى اخر حاجه و قرر ان الغازيه لازم تنزل
قصدى لازم تتقتل
و رصد لتلك العمليه اتنين مليون دولار
ده حتى انتونيو بانديراس و سلفستر بجلالة قدره فى فيلم
assaisans
كانوا بياخدو جوز جنيهات و يخلصوا العمليه
و تطلع العمليه نضيفه
مادام انت كده كده صارف يا عم هشام و مكلف يعنى
مش لاقى غير الدهل اللى اسمه السكرى ده عشان توظفه ؟؟؟
و هذا ما قام به رجل المخابرات و الشرطه السابق بتاعنا
اولا
جميع الاتصالات على موبايل هشام طلعت الاصلى اللى بيكلمه عليه المدام و الاولاد
مش عارف يا عم سكرى تشترى لك جوز موبايلات كارت من غير اسم عشان تتكلموا عليهم
ثانيا
جميع الرسايل و المكالمات مسجله ولا واحده فيهم ممسوحه من على اى جهاز من جهازين الاخوه العباقره
ثالثا
الفلوس تتحط من حساب شركة هشام الى محسن مباشره على بنوك معينه من غير وسيط ولا حتى تحويلات بره مصر لا ده بنك الهس بس فرع بنها باين سورى فرع شرم الشيخ
رابعا
ReplyDeleteالتاشيرات لدخول لندن و دبى قامت شركة هشام بتدبيرها لمحسن
خامسا
الافندى محسن الضابط السابق ما سمعش عن حاجه اسمها مسدس كاتم مثلا رغم انه قابض على قلبه قد كده
و ما سمعش عن الناس اللى بتترمى م البلكونه فى عمليات نضيفه لا هو قرر يقتلها ذبحا بالجزمه القديمه و دى قضية اخرى كبيره
سادسا
سلاح الجريمه ، اهو ده المسخره بعينها ، ده حتى اللى قتل هاله مديرة الائتمان كان جايب المطوه من لبنان من زمان و شايلها انما محسن راح اشتراها من البقال اللى تحت بيت سوزان
اسفه م المول الكبير اللى تحت بيتها
و ببطاقة ائتمان شخصيه بتاعته باسمه
و الكاميرات صورته داخل خارج
و البنت اللى بتشتغل فى المحل كوريه باين شهدت عليه انه اشترى منها السكينه قبل جريمة القتل بشويه و مش بعيد يكون بعبع بشوية كلام عن الجريمه اللى ناوى يرتكبها بعد نص ساعه بس ما فهمتش عشان هى كوريه
سابعاً
نظرا انه قابض اتنين مليون دولار ، قال مش خساره يا واد ندوق الالمانى بقه و نخش على نايك بتاع بلده و نشترى طقمين تى شيرتين و بنطلونين كده لزوم الجريمه الكامله و كوتشى م اللى بينور اصدى من المخصص للعدو و ده اللى شهدت بيه البائعه التانيه اليابانيه فى محل نايك و برضه اتصور فى المحل فى اكتر من بوز مختلف
ثامنا
الجريمه الكامله بقه
راح الاول سال البواب الهندى على حاجه و كان متنكر اخر حاجه و لابس كاسكته و باصص فى الارض
و تانى يوم راح ينفذ الجريمه
اتصور داخل خارج م العماره الصلا ع النبى قمر
داخل بطقم نايك و خد صوره
و طالع بطقم تانى بعد ما دبح المسكينه و خد صوره تانيه
و فى ايده كيس فى الهدوم اللى عليها دم
تاسعا بقه و ده المهم
اول ما اتمسك
قال جاااااى مش انا ده هشام طلعت و طلع الادله من موبايله
حتى افلام ستيفن سيجال و فان دام فيها عبر عن كده
تصدقوا بالله
من كتر الموضوع ما هو مفضوح كده قربت اصدق انه ملفق لهشام
لو مش ملفق
يبقى حقه فعلا يتعدم
بس عشان الغباء مش اكتر
و من الغباوة ما قتل
أنا معاكى يا أمينة ،من كتر الغباء فى موضوع قتل سوزان أنا بقيت مصدقةإنهم مقتلوهاش ،ده كمان محسن السكرى ضابط أمن دوله سابق و كمان غنى
ReplyDelete،بس أنا أول مرة أعرف إن هشام طلعت متجوز اتنين ده مفترى يا ترى مراتاته بيحسوا بإيه أنا لو منهم أفرق شربات ورد يوم إعدامه
Just a little comparison between this lady who literally have nothing and Hisham Mostafa who literally have everything makes my mind floating!!
ReplyDeleteAmina and D,
ReplyDeleteI read your posts and I kept thinking the last couple of days about why people would humiliate someone when justice has been served.
What are your thoughts on Mercy, Truth and Justice?
And I swear I am not making fun of anyone, I am just a natural analyst.
some change in the mood
ReplyDeletetheir laughter and our tears bardo ;)
http://d.yimg.com/kq/groups/11776965/976255482/name/Dental_Commercial.wmv
Amina and D,
ReplyDeleteAfter I have meditated some more on your posts and after some reflection on how crimes affect and distrub our community, I feel that "Restorative Justice" programs combined with the "Judicial System" might be a good idea. What is so cool about restorative justice is that all parties affected by the crime and members of the community get to voice how the crime impacted them, propose solutions to repair the harm, rebuild trust and relationships, and restore the well-being of the community as a whole.
Because crimes do not just affect the victim, offender and their families but they do affect the whole community/society,in a way, consciously or unconsciously.
ReplyDeletethanks Mona
ReplyDeleteyou know what is the part that touhed me to the maximum ???
ReplyDeletewhen the ma's little girl was going to eat, and her father told her to pray first
this is what i call FAITH and Satisfaction with gods blesses
may god grant them faith and endurance, and grant them what they need.
there is hisham talaat and many of him, and there is hisham el guindy, and many of him too. the second one is a friend of mine, working on charity issues. the more we succeed in our missions, the more "hisham talaats" disappear from our lives, and the more poor kids keep their hopes for better future.
ReplyDeletehisham talaat, wiht all what he has, never got to feel this deep, true "elhamdollah" for being able to help out- which hisham el guindy feels after we close a case :)